أعلنت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن الأرقام الوبائية مهولة ومفزعة، وفي تصاعد مستمر.
وقالت الجمعية إن الإجراءات الوقائية التي سنتها السلطات من أجل مواجهة خطر الفيروس غير ناجحة، بسبب عدم أخذها بعين الاعتبار للخصوصيات المحلية في المناطق التي تعيش وضعية هشاشة وفقر مدقع.