وأضاف أنديشا -الذي لا يزال معترفا به لدى وكالات الأمم المتحدة رغم انهيار الحكومة التي يمثلها أمام مجلس حقوق الإنسان-:

“تعهدت طالبان بحماية حقوق المرأة لكن حقوق المرأة تتلاشى من المشهد”، وفق “رويترز”.

 

واتهم طالبان بارتكاب “فظائع واسعة النطاق” فيوادي بانشير،

وهو آخر جزء في أفغانستان ظل صامدا أمام مقاتلي الحركة.

 

وقال الدبلوماسي:

إن طالبان تمارس عمليات القتل الموجهة والإعدام خارج نطاق القضاء لأشخاص بينهم فتية.

 

وأضاف السفير:

أن تعيين حكومة مؤقتة جديدة “يقوض الوحدة السياسية الوطنية والتنوع الاجتماعي في أفغانستان”.

 

والحكومة الأفغانية الجديدة لا تضم نساء ومعظم أفرادها من جماعة البشتون العرقية التي تمثل قاعدة الدعم الرئيسية لطالبان، وإن كانت لا تمثل سوى أقل من نصف تعداد سكان البلاد.