أشارت منسقة الأمم المتحدة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في لبنان نجاة رشدي،
أنه رغم مرور عام على انفجاري مرفأ بيروت، في الرابع من أغسطس 2020،
إلا أنه لا تزال أصداء هذين الانفجارين تلقي بظلالها الكثيفة على الاقتصاد اللبناني.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة ـ بحسب المركز الإعلامي ـ إلى أن:
أكثر من مليون لبناني (في لبنان 8 ملايين نسمة، من بينهم أكثر من مليوني لاجئ ومهاجر) يحتاجون إلى مساعدة إغاثية لتغطية احتياجاتهم الأساسية،
بما في ذلك الوصول إلى الطعام والصحة والتعليم والمياه،
ويعيش تسعة من بين 10 لاجئين في فقر مدقع، وهي زيادة 55 في المائة عن العام الماضي،
وما يزيد على نصف المهاجرين في لبنان غير قادرين على تلبية احتياجاتهم الغذائية.
منسقة الأمم المتحدة – نجاة رشدي
إقرأ أيضاً:
1 thought on “الأمم المتحدة: لبنان تعيش مصاعب اقتصادية رغم مرور عام على انفجاري مرفأ بيروت”